ولدت ناديا نديم في أفغانستان، قتل أبوها على أيدي طالبان وعمرها ١٢ سنة، هربت في شاحنة مع أمها وأخواتها الأربعة ووصلت بعد رحلة طويلة إلى الدانمارك التي تابعت فيها دراستها وشغفها بالرياضة.
سجلت ناديا حتى الآن مئتين هدفاً في الدوري الدنماركي لكرة القدم، وكانت بطلة فرنسا مع فريق سان جرمان الذي غادرته عام ٢٠٢١.
اليوم أنهت دراسة الطب وتكمل كي تصير جرّاحة في الترميم.
تتكلم بمهارة إحدى عشرة لغة، واسمها على قائمة فوربس للنساء الأقوى في الرياضة العالمية.
وهي بطلة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في تربية الأطفال والنساء.