
التنميط الجنسي وتكريس العنف
إن التنشئة الجنسية الأسرية التقليدية قائمة على القمع والتعنيف والكبت، وهو ما يخلق حالة خوف من السؤال لدى الأطفال، وشعور مستمر بالذنب ويخلق فجوة أمام تكوين صورة كاملة عن الجس
إن التنشئة الجنسية الأسرية التقليدية قائمة على القمع والتعنيف والكبت، وهو ما يخلق حالة خوف من السؤال لدى الأطفال، وشعور مستمر بالذنب ويخلق فجوة أمام تكوين صورة كاملة عن الجس
يتناول هذا المقال بشكل مكثّف فكرتين مركزيتين في التحليل النفسي الفرويدي، ويعالج نقدياً أثرهما بالمعنى الثقافي، الاجتماعي والسياسي، الأولى هي الطابع الأوديبي الذي صبغ التحليل النفسي من أوله إلى آخره وقامت عليه فكرة قتل الأب، والثانية هي الرؤية التحليلية للرغبة بوصفها قائمة كلياً على مفهوم النقص.
يتحرك رَوَاد بخفة بين الحشود، لا يتوقف عن التقاط الصور. صور توثق لحظات شعب قرر الخروج من الكهف، كهف أفلاطون، رأى الضوء، الحقيقة، ولن يرضى بالعودة للعتمة ثانية.
الصبر هو الانفتاح على العالم، هو الاهتمام بالتناغم مع إيقاع الكون، بالإنصات الهادىء للأشياء، بالتفاعل مع الحياة والناس، والسماح لهم بالتعبير عن أنفسهم بإيقاعهم الخاص، لا ليفرضوا كلمتهم بالتأكيد، إنها ليست مسألة انصياع.
“ليس كلاماً إنشائياً، لكننا في الحقيقة لم نكن ننسج بسطاً فحسب، بل كنّا نحاول إعادة نسج علاقات كادت أن تقطع على مدى اثنتي عشرة سنة بين المدينتين
والمسألة الأهم, والتي هي إنتاج سنين طويلة, أن النساء قد اكتشفن وقد جَابهن جميعاً مسلمة واحدة, مسلمة أنهن متماثلات. مفادها: “يتألف النوع الإنساني من الرجال ثم من الباقي”, واتحدن أمام هذه القضية أن يكون الموجود رجلاً أو لا يكون شيئاً, دون أن يعرفن مع ذلك ما هو المؤنث”.
مرة أخرى…وحلقة جديدة من مسلسل الموت والتهجير القسري المستمر منذ 12 عاماً والذي عرف خلاله السوريون جميع أشكال الموت والعذاب والتشريد ومرة اخرى، هي نسخة
على مرّ الأزمنة والعصور، تناقل البشر القصص والحكايات، وسواءٌ كان الهدف منها التأريخ أو التندّر أو استخلاص العبر، فقد كانت ولا زالت تروى للتخفيف من وطأة حدث أو تجربة ما، فتبادل التجارب والحديث بقصد “الفضفضة” ليس بظاهرة جديدة، خاصة في مجتمعاتنا التي تنغمس في مراقبة الآخرين وفي خصوصياتهم، ولكنّنا وبعكس المجتمعات الأكثر تقدماً فقد جاءتنا حالة “الفضفضة” هذه بحلّتها العلمية الحقيقية أو ما يعرف بالـ”العلاج النفسي” Therapy متأخرةً ومتأثرةً بالمهاجرين الجدد نحو أوروبا وأمريكا وغيرها.
ليس هذا السؤال بجديد في عالم الدراما والفن عموماً، وليست الإجابة عنه في متناول اليد، لكن هل الإشارة إلى الحلول (الحقوقية – القانونية- الإجتماعية) في قضية المرأة لن يصب في فخ التكرار أيضاّ؟
ونحن نرى أن لهجة قريش ومعها معظم عرب الجزيرة والعراق وبادية الشام كانت لهجة العرب الأنباط، وهي المستمرة إلى الآن في الخليج وبادية الشام والعراق باختلافات قليلة، وبالتالي فالعرب لم يعرفوا الفصحى التي نعرفها إلا بعد الفراهيدي الذي وضع قواعد النحو والتجويد ومعه سادت وتسيدت طريقة فصيحة لقراءة القرآن وانتشرت معها لهجة وليدة أصبحت لغة رسمية