الدكتورة زرياف المقداد

ولدت في بلدة معربة ودرست المرحلة الابتدائية والثانوية في مدارس مدينة درعا ثم التحقت بجامعة دمشق، لتحصل على:
1-إجازة في العلوم الحيوية الكيميائية
2-دبلوم تأهيل تربوي
3- دبلوم دراسات عليا
4-ماجستير تربية
5-دكتوراه تخصص مناهج وطرائق تدريس العلوم
العمل سابقا :
استاذة جامعية في كلية التربية الثالثة دبلوم تأهيل تربوي / معلم صف / جامعة دمشق
التدريس في مدارس وكالة هيئة الأمم المتحدة
إشراف تربوي وتدريبي على اعداد المعلمات في مدرسة العودة للاجئين السوريين في لبنان في مجالات التربية وعلم النفس والتدريس ( ٢٠١٤ / ٢٠١٥ )
عضو اللجنة الاستشارية للدراسات الفكرية والأدبية التابعة لمركز جيل للبحث العلمي لبنان / الجزائر
عضو شرف في اتحاد الكتاب الجزائري
مدرب معتمد في المركز الكندي العالمي .

قامت الدكتورة زرياف بتأليف عدة مجموعات قصصية:

1-الكل يحترق
2-من الوجع
3-البراري
4-رواية المقطومة
5-سكرة الموت

وتم ترجمة بعض قصص الدكتورة زرياف إلى اللغة الانكليزية مثل طقوس أنثى وقد نشرت في أستراليا ولها عدد من الابحاث الأدبية والتربوية في مجالات علمية محكمة وعدد من المقالات الأدبية والتربوية في صحف ومجلات مثل : صحيفة الجزيرة الملحق الثقافي
ولها أبحاث وندوات أدبية :
ندوة التعليم عن بعد واستراتيجيات تعلم اللغة العربية / ٢٠٢٠ المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في الشارقة

الأوسمة والجوائز التي نالتها عن أعمالها الإبداعية:

ـ جائزة البتاني للقصة القصيرة عن قصة فاتحة
– شهادة تقدير عن مشاركة في المحور الأدبي جامعة ناصر.
ـ جائزة الإبداع للشباب العربي عن قصة الكل يحترق

و هي تعمل حاليا، استاذة اللغة العربية لغير الناطقين بها في جامعة UTLA الفرنسية
وقد ذكرت سؤالا حول مصاعب الحياة:
اوجعها فقد الأهل: فقد توفي والديها ولم تثلم تراب قدميهما
الغربة والرحيل هما اوجع ما أصابها
اما ان تقرر أن تكون في أعلى النهر أو أن تبقى في أسفل الوادي ..وهي اختارت أعلى النهر وما زالت تعمل كي تصل اليه