“لا يمكن لمركب كبير أن يبحر في مياه ضحلة”. إنها حكمة قديمة تقودنا إلى أن نربي أنفسنا أولاً. ليتوفر فينا عمق كاف يتمكن الأطفال من خلاله الإبحار بأمان في هذا العالم.
فهل سنرى نقداً لائقاً وجوهرياً للدراما أم سيستمر صناع الدراما بتصوير قضايا المرأة بهذا النحو، ويعملون على تكريس صورتها النمطية، بينما تبقى المعالجة الصحيحة والدور المنوط بالفن والدراما مع وقف التنفيذ؟.