لابد من وجود قابلية لإعادة النظر في مفاهيمنا وقناعاتنا وعدم اعتبار أن الطريقة التي تربينا عليها هي الصحيحة بالضرورة، وأن خبراتنا في الحياة هي النهائية و الناجزة.
عندما تبادر إلى احتضان طفلك عند تعرضه لأقل ألم مادي أو معنوي، فهو بمثابة توقيع عقد معه مدى الحياة، أنك ستكون إلى جانبه دوماً بكافة الظروف، وأياً تكن الأسباب، ومهما فعل..أنه لا مساومة على الحب… ولا شروط