التربية الجنسية إذاً، ليست مجرد قواعد ومعارف يتم تلقينها. وإنما هي سياق مستمر متكامل وتفاعلي بين الأهل والأطفال من خلال متابعة الأولاد. من مرحلة الطفولة المبكرة حتى بداية سن المراهقة والبلوغ
الصبر هو الانفتاح على العالم، هو الاهتمام بالتناغم مع إيقاع الكون، بالإنصات الهادىء للأشياء، بالتفاعل مع الحياة والناس، والسماح لهم بالتعبير عن أنفسهم بإيقاعهم الخاص، لا ليفرضوا كلمتهم بالتأكيد، إنها ليست مسألة انصياع.