
عن إيمان الكفري..وهجرتها المعاكسة
“ليس كلاماً إنشائياً، لكننا في الحقيقة لم نكن ننسج بسطاً فحسب، بل كنّا نحاول إعادة نسج علاقات كادت أن تقطع على مدى اثنتي عشرة سنة بين المدينتين
“ليس كلاماً إنشائياً، لكننا في الحقيقة لم نكن ننسج بسطاً فحسب، بل كنّا نحاول إعادة نسج علاقات كادت أن تقطع على مدى اثنتي عشرة سنة بين المدينتين
ومثل حسام، كان من أصدقائي الذين قضوا في غيابي، توفّاهم القهر، حسام القضماني، عاطف ملّاك، ممدوح هلال.. كانوا أكثر اللائقين بحياةٍ كريمةٍ ومديدة، ألتحف بصورهم شالاً يدفّئ من طعنات البرد في أرضنا، المعشوقة والظالمة، في حلمنا بالعودة يوماً إليها ويلاقوننا ضاحكين..
معركة المسيفرة، الثورة السورية الكبرى، درعا والسويداء
بدأت موجات النزوح في الدخول إلى محافظة السويداء؛ أواسط العام 2012، حيث عمد مسؤولو المحافظة لوضعهم في أماكن إيواء تعود ملكيتها لمؤسسات الدولة مثل معسكر
خطاب السلم الأهلي للقوى الفاعلة في درعا والسويداء….بعد أكثر من عشر سنوات على التداعيات التي عصفت بالمجتمع السوري، تبدّى دور القوى الفاعلة في سوريا عموماً
______________________إنّ تجاوز البديهيّات أو تجاهلها يشكلّ إعاقة لقدرة العقل على إدراك ما يجب إدراكه، فالبديهيّات باعتبارها اتفاقاً ضمنيّاً على أو حول ما هو موجود، تؤكد
محطات مضيئة من تاريخ درعا والسويداء “من المهم أنّ نُدخل التاريخ في رؤوسنا ولكن الأهم أن نّخرج رؤوسنا منه”، لا يقصد “هيجل” بهذا التصريح أن
#اضاءاتوجوه من حوران………..مغامراً بمستقبله السياسي، وبسلامة أبنائه وعائلته، أصرَّ عبد اللطيف المقداد إبن مدينة بصرى، والنائب عن حوران في البرلمان السوري، على تنبيه سلطان الأطرش
سارة حسن…تتعيّن موارد بناء السلام، في النشاط الاجتماعي السلمي، الذي يحقق مصالح أفراد المجتمع الأهلي بعيداً عن النزعات والصراعات التي تهدد تماسكه المجتمعي، ولكن تجدر
أسامة المقداد “نَفَس الرجال بيحيي الرجال” عبارة شعبية دارجة على لسان أهالي منطقة هضبة حوران ، وهي مثل يراد به التعبير واقعياً عن قيمة التعاون