
الدكتورة زرياف المقداد
ولدت في بلدة معربة ودرست المرحلة الابتدائية والثانوية في مدارس مدينة درعا ثم التحقت بجامعة دمشق، لتحصل على:1-إجازة في العلوم الحيوية الكيميائية2-دبلوم تأهيل تربوي3- دبلوم
ولدت في بلدة معربة ودرست المرحلة الابتدائية والثانوية في مدارس مدينة درعا ثم التحقت بجامعة دمشق، لتحصل على:1-إجازة في العلوم الحيوية الكيميائية2-دبلوم تأهيل تربوي3- دبلوم
من المسيفرة في الريف الشرقي لحوران حيث درس الاعلامي والكاتب السوري حسام الزعبي في مدارس درعا وحصل على بكالوريوس في الاقتصاد من جامعة دمشق ومنها
مالالا السوريةابنة حوران مزون المليحان أصغر سفيرة في العالم…..في عام ٢٠١٣ حملت (مزون المليحان) إبنة الأربعة عشر عاما كتبها المدرسية في رحلة اللجوء الى مخيم
تأسست( baynana) بجهود اربعة صحفيين سوريين من محافظة درعا في الجنوب السوري وهم :أيهم الغريب : من بلدة تسيل درس الادب العربي في جامعة دمشق
هنا أدناه ترثي إدارة معهد كروك بكلمات مؤثرة الرحيل المفاجىء لطالب الدكتوراه مجد الشوفي ابن مدينة السويداء مطلع نيسان الماضي…………..يعتصر الالم قلوبنا – نحن في
المضافة في حوران ذلك المكان الذي تترجم فيه قيم الكرم والشهامة والفروسية وإغاثة الملهوف إلى سلوك وأسلوب حياة. قيم نبيلة وحاسمة لا يمكن التهاون معها أو تجاهلها، فهي التي تعطي للجماعة والعشيرة رصيدها وتمايزها، وعليها تبنى مفاهيم الانتماء الفردي والجمعي للمكان وتبقي الرابط التاريخي مشدوداً إلى إرث السلالات المتجذر في المكان. منها يستمد ابن حوران مكانته وحضوره الاجتماعي والسياسي والثقافي في المجتم
نوار زيدان….تتشكل الثقافة بما هي الحصيلة الناتجة عن تفاعل الإنسان مع بيئته من تراكم الخبرات الماديّة والمعنوية لمجمل الأنشطة الإنسانيّة، والخبرة بهذا المعنى تصبح شرطاً
في اللغة الآرامية (حورين) بلد الكهوف.وفي اللغة السبأية بمعنى البلد الأسود أما الأشوريون فسموها (حوراونو) في حين سماها اليونان و الرومان (أورانتس) وقد ورد ذكرها
ضياء الصحناوي . .يُرجع العديد من الأهالي في السهل والجبل جذر المشكلة الحقيقية بين “بصرى”، و”القريا” إلى حادثة جرت في سبعينيات القرن الماضي، والتي راح
سارة حسن …..الذاكرة الجمعية: بوصلة محافظتي درعا والسويداء…. تُعرَّف الذاكرة الجمعيّة بأنها الطريقة التي تتذكر بها الجماعات تاريخها, أي أنها ظاهرة مجتمعية ذات بعد جمعي،