
قبل أن صاروا شهداء 6 أيار، مرّوا بخربة الصوخر في السويداء
كما العشب تنبتُ الحكايا والألغاز على عتبات الخِرَب، وحولها تحوم الأساطير فلا تدنو ولا تفارق، يخشاها أهلُ المكان قبل سواهم، يرحلون عنها على أمل السلامة
كما العشب تنبتُ الحكايا والألغاز على عتبات الخِرَب، وحولها تحوم الأساطير فلا تدنو ولا تفارق، يخشاها أهلُ المكان قبل سواهم، يرحلون عنها على أمل السلامة
محطات مضيئة من تاريخ درعا والسويداء “من المهم أنّ نُدخل التاريخ في رؤوسنا ولكن الأهم أن نّخرج رؤوسنا منه”، لا يقصد “هيجل” بهذا التصريح أن
#اضاءاتوجوه من حوران………..مغامراً بمستقبله السياسي، وبسلامة أبنائه وعائلته، أصرَّ عبد اللطيف المقداد إبن مدينة بصرى، والنائب عن حوران في البرلمان السوري، على تنبيه سلطان الأطرش
عندما قطع كرومويل* رأس الملك تشارلز الأول عام 1649 في انكلترا، خيَّم الذعر على الشعب الانجليزي، فما زالت عقيدة أن الملك من سلالة إلهية وأنه يحكم بتأييد من الله مُحتلَّةً للروح العام للناس
الرابع من أيلول 2015 ، ذكرى مجزرة ارهابية بحق كل السويداء.. وبحق كل الشرفاء.. وبحق الكرامة والصوت الحق..الصمت أشدّ إيلاماً من الكلام.. ولكن لم يعد
عرش المظالم انهدم
والعز طب بلادنا
حنا حماتك يا علم
باوراحنا واكبادنا
كتب الباحث السوري تيسير خلف: مطالب الدروز بعد جلاء العثمانيين تداول بعض الأصدقاء وثيقة موقعة من وجهاء وأهالي مدينة اللد تطالب بوحدة سورية ورفض الهجرة
المضافة في حوران ذلك المكان الذي تترجم فيه قيم الكرم والشهامة والفروسية وإغاثة الملهوف إلى سلوك وأسلوب حياة. قيم نبيلة وحاسمة لا يمكن التهاون معها أو تجاهلها، فهي التي تعطي للجماعة والعشيرة رصيدها وتمايزها، وعليها تبنى مفاهيم الانتماء الفردي والجمعي للمكان وتبقي الرابط التاريخي مشدوداً إلى إرث السلالات المتجذر في المكان. منها يستمد ابن حوران مكانته وحضوره الاجتماعي والسياسي والثقافي في المجتم