
“السويداء منا وفينا” : حملة “كوزماتيكية” لذاكرة المكان
ينتشر مؤخراً على منصات إعلامية تابعة للسلطة حملة أُطلق عليها اسم “السويداء منا وفينا“، Facebook+1. أعلنت عنها شخصيات فنية ووجوه إعلامية. وفي عنوان فرعي كتبوا
ينتشر مؤخراً على منصات إعلامية تابعة للسلطة حملة أُطلق عليها اسم “السويداء منا وفينا“، Facebook+1. أعلنت عنها شخصيات فنية ووجوه إعلامية. وفي عنوان فرعي كتبوا
“السويداء ترحّب بكم”… وهنا، في ساحة الكرامة تلقاكم سيّداتها بابتسامةٍ وسلّة عنب وتين وشماخ يلفّ رؤوسهنّ بعزّة وكبرياء ليضفي جمالاً على جميلات السويداء… وهنا
كأنّ الصبح يبتعد مع اقتراب تلك الأصوات ومحاصرتها لنا. وعلى الرغم من أنها ليلة صيفية من ليالي تموز القصيرة، فقد طالت حتى ظننّاها لن تنتهي.
اطفأ المصور كاميرته، لكنها بقيت جالسة بثبات تمثال حجري بارد، تتشبث بإطار خشبي يجمع صور أبنائها، ثلاثة شبان جمعتهم لحظة الموت عندما اشتعل الرصاص في
”أنتَ للأرضِ أولاً وأخيراًكنتَ ملكاًأو كنتَ عبداً ذليلاكل نجمٍ إلى الأفولِولكنآفةُ النجم أن يخافَ الأفولا.” إيليا أبو ماضي اسمع:مات أهلي!لا
كنا ثلّة من طلاب الجامعة في اجتماعٍ غير متجانس، مختلفين مناطقياً ودولياً، جمعتنا بالمصادفة البحتة طاولة في قهوة ما. بعد التعارف وفتح أحاديث عامّة مبتعدين
حين لا تُطفئ تايلا شمعتها الأولى لا يعود العالم كما هو في الفيديو https://www.facebook.com/share/v/1JHRtTYzRK/ الذي تم نشره في الأمس لم نرَ مجرد أب وأُم مكلومَين
معتز فصيح سلّام في أوائل القرن العشرين، اختار جناح لينين داخل الحزب العُمّالي الاشتراكي الديمقراطي الروسي أن يتسمّى بـ“البلاشفة“ –
قراءة في الفيلم الفرنسي “تشريح سقطة”1 ناصر الحلبي هل كل سقوط يُرى بالعين؟ أم أن هناك أنواعاً أخرى من السقوط… لا ضجيجَ لها، ولا شهود،
د. مازن أكثم سليمان بعد مرور حوالي أربعة عشر عاماً على انطلاق الثورة السورية، وتحوُّلها إلى حرب دموية شنها النظام البائد ضد الشعب السوري، مُدمِّراً