
قلق المُحرَّم
إذا أخذنا الجنس مثالاً، فإن قانون المنع يضيق مع الأطفال لينحصر في هذا التابو بالدرجة الأولى، ويطال كل ما يتعلق بتشويه المعرفة حول الجنس سواء بيولوجيا، أو اجتماعيا، أو نفسيا، “وسوف يتكوّن وعي زائفٌ خاص بالجنس، وكل ما يتعلق به من قضايا
إذا أخذنا الجنس مثالاً، فإن قانون المنع يضيق مع الأطفال لينحصر في هذا التابو بالدرجة الأولى، ويطال كل ما يتعلق بتشويه المعرفة حول الجنس سواء بيولوجيا، أو اجتماعيا، أو نفسيا، “وسوف يتكوّن وعي زائفٌ خاص بالجنس، وكل ما يتعلق به من قضايا
تناهت إلى سمعي جمل كثيرة، مثل: “غابت شمسي على بكير”.. “ما بيعرف شو لون جسمي”.. “وحياتك من تحت اللحاف وبس”. لم أكن أعرف أنه يجب أن أحمل كفني على يدي إذا تجرأت على السؤال أو الاستفسار
يقول المهاتما غاندي “إذا أردنا أن نعلّم السلام الحقيقي في هذا العالم، ونخوض حرباً ضد الحرب علينا أن نبدأ بأطفالنا”
سؤال مركزي حول الوعي الجنسي كشرط لازم لفهم التكامل بين الذكورة والأنوثة، ويستوجب ذلك إعادة التفكير والتقييم في التنشئة الاجتماعية والجنسية في مجتمعاتنا التي لم تحقق التحول الديمقراطى، ولا تزال بعيدة عن الإصلاحات القانونية والتشريعات التي تعزز المساواة وتدعم حقوق المرأة على وجه التحديد. مع بقاء السؤال هل هي كافية؟
يذكر “إيان وات” دور النساء في نشوء الرواية، أمّا تاريخ الرواية فيقول: إنّ الرواية كانت تمنح الفرد، والمرأة بوجه خاص، أي المرأة كشخصية روائية تمثل الوجه الجديد لها، قيمتها الإنسانية وفردانيتها، التي تتيح لها الظهور كشخصية مستقلة تملك إسماً.
إنّ توق المرأة إلى الحرية والانعتاق يجب أن يوازيه توق الرجل إلى ذلك أيضا، فكلاهما ضحية القيود الفكرية والسياسية والاجتماعية والدينية نفسها، وهي سبب حرمان الرجل والمرأة من إنسانيتهما الحقّة،
الزمن في اللغة العربية غيره في نحوها وقواعدها، اللغة تستطيع أن تعبر عن مختلف أشكال الزمن ومفاهيمه، لكن النحو العربي لا يعبر إلا عن الزمن الخطي (ماض، حاضر، مستقبل)
لا مشكلة في بنية الجملة الاسمية، فهي تقوم بوظائفها اللغوية كاملة، المشكلة حسبما سيعرض هذا المقال تكمن في تسميتها، فتسميتها ترتكز إلى معايير وضوابط
وجد (ابن الهيثم) أن الموقع المناسب لإقامة السد لم يكن تحت سيطرة الدولة الفاطمية ولا ينفع إقامته بموقع آخر، وعادا من رحلتهما خائبيَن وخائفيَن من ردة فعل (الحاكم)، وعلى إثر ذلك ادّعى عالِمُنا هنا الجنون، فأمر (الحاكم) بسجنه
وعدا عن كل ذلك، إن انتشار عمليات التجميل عند أغلب الممثلات السوريات، شكّل هوة شكلية وجمالية كبيرة بين الممثلة و المتلقي، الذي أصبح كمن يتابع أعمالاً من كوكب آخر، لا أعمال درامية من المفترض أن تعبر عن المجتمع وعن واقع المرأة وهمومها وقضاياها.