
“السويداء منا وفينا” : حملة “كوزماتيكية” لذاكرة المكان
ينتشر مؤخراً على منصات إعلامية تابعة للسلطة حملة أُطلق عليها اسم “السويداء منا وفينا“، Facebook+1. أعلنت عنها شخصيات فنية ووجوه إعلامية. وفي عنوان فرعي كتبوا

ينتشر مؤخراً على منصات إعلامية تابعة للسلطة حملة أُطلق عليها اسم “السويداء منا وفينا“، Facebook+1. أعلنت عنها شخصيات فنية ووجوه إعلامية. وفي عنوان فرعي كتبوا

كأنّ الصبح يبتعد مع اقتراب تلك الأصوات ومحاصرتها لنا. وعلى الرغم من أنها ليلة صيفية من ليالي تموز القصيرة، فقد طالت حتى ظننّاها لن تنتهي.

عشرات و مئات الكتب تنتظر القراءة، قائمة طويلة بالأفلام التي نخطط لمشاهدتها، أفضل مواقع التصميم بالذكاء الصناعي، أشياء كثيرة نود شراءها عبر مواقع التسوق الإلكتروني. خلطات عجائبية علينا تجربتها.. الخ).

مثلما تؤثر الهرمونات والجينات على النساء وتجعلهن راغبات بأن يصبحن أمهات، فإن المجتمع والتاريخ أيضاً يؤثران عليهن. وقد يجعلهن يتنازلن عن هذه الرغبة

إنّ التنقيب في الفكر المعاصر يكشف في عمقه أنّ التنوير العربي لا يزال يحمل رواسب الجنسانية القديمة، ورغم ادعاءاته فهو لن يتخلى بسهولة عن نظرته للمرأة التي حاولت عبر الكتابة، وكرد فعل على هذه الخلفية، ولإعادة الصوت للهامش وتخريره من نظرة ذكورية، لكنها لم تستطع القيام بالخطوة الكبيرة وهي:”الانتقال إلى تجسيد ذلك قانونياً، وبلورة رؤية إنسانية للجنسانية العربية”.

يتناول هذا المقال بشكل مكثّف فكرتين مركزيتين في التحليل النفسي الفرويدي، ويعالج نقدياً أثرهما بالمعنى الثقافي، الاجتماعي والسياسي، الأولى هي الطابع الأوديبي الذي صبغ التحليل النفسي من أوله إلى آخره وقامت عليه فكرة قتل الأب، والثانية هي الرؤية التحليلية للرغبة بوصفها قائمة كلياً على مفهوم النقص.

يتحرك رَوَاد بخفة بين الحشود، لا يتوقف عن التقاط الصور. صور توثق لحظات شعب قرر الخروج من الكهف، كهف أفلاطون، رأى الضوء، الحقيقة، ولن يرضى بالعودة للعتمة ثانية.

ربما بسبب التهذيب، وربما امتداداً لنزعة الشعر العربي الأصلية، ومن بعدها الأمثال والأقوال السائرة، وميلها بلاغياً لاستخدام الكنايات. والأرجح لمزيج من كلا السببين. استخدمت أجيال من النساء والرجال في مجتمعنا تعبير: “هديك الشغلة” عند كل إشارة إلى العلاقة الجنسية

أحد مواقع المواعدة على الإنترنت في إعلاناته الترويجية يقول: ( إحصل على الحب من دون أن تنتظر الصدفة)، (نستطيع أن نحب دون أن نقع في الحب ) ويعلق آلان باديو ساخراً : “إذاً…لا نشوة”.

، فطالما كنت أشعر بأنني مراقبة وليس عليّ سوى الاعتراف. كان إخفاء أي شيء مهما كان متعلقاً بخصوصيتي أفكاري تخيلاتي لذلك لم أمتلك يوماً عالمي الخاص. كنت معترفة صغيرة تمشي على قدمين وتتعلم العزف على البيانو.

في العالم الحقيقي لا أحد يحقق إنجازاته قبل منتصف العمر
وبكونك في الثلاثينات وتشعر بالإحباط أنك لم تحقق إنجازات كبيرة فهو فقط عندما تكون لاعب كرة قدم، فهو العمر الذي ستبدأ تخسر فيه فرصك كل يوم

يذكر “إيان وات” دور النساء في نشوء الرواية، أمّا تاريخ الرواية فيقول: إنّ الرواية كانت تمنح الفرد، والمرأة بوجه خاص، أي المرأة كشخصية روائية تمثل الوجه الجديد لها، قيمتها الإنسانية وفردانيتها، التي تتيح لها الظهور كشخصية مستقلة تملك إسماً.

معركة المسيفرة، الثورة السورية الكبرى، درعا والسويداء

كما العشب تنبتُ الحكايا والألغاز على عتبات الخِرَب، وحولها تحوم الأساطير فلا تدنو ولا تفارق، يخشاها أهلُ المكان قبل سواهم، يرحلون عنها على أمل السلامة

وسنبقى ندور عصر كل خميس مع الامهات حول ساحة مايو و نخبر العالم عن أولادنا .. عن أبناء الأرجنتين الذين كانوا ثمنا لزوال حقبة الدكتاتورية القبيحة . من تاريخ هذا البلد.

محتويات الدراسة __________________ تم إعداد هذه الدراسة من قبل فريق صدى الجنوب– تشرين الأول 2025 _____________________________________________________________________ 1.الملخّص التنفيذي تغطي هذه الدراسة

تبرز أمامي صورةٌ قديمة جداً، تعيدني إلى ذلك الزمن الذي كنّا فيه نحتفل بكل خروجٍ عن رتابة الحياة، ليكون عيداً يستلزم طقوسًا خاصة. أنا البعيدة

تَتحرك أصابعها المجعدة برتابة مع سنانير الحياكة. يميل رأسها بهدوء مع كل قطبة تنسُجها، وكأنها تستحضر من خزينة الروحِ ذكرى تتسلحُ فيها. تتعلق عيناها

سما يوسف الشوفي العمر: 17 عام “انتباه… انتباه: إنصاتٌ تام وصمتٌ مطبق.. ترقّبٌ لأيّ خبرٍ يغيّر طيّات وجوهنا وقسماتها، ليرسم ابتسامة صغيرة في ظلّ هذه

“السويداء ترحّب بكم”… وهنا، في ساحة الكرامة تلقاكم سيّداتها بابتسامةٍ وسلّة عنب وتين وشماخ يلفّ رؤوسهنّ بعزّة وكبرياء ليضفي جمالاً على جميلات السويداء… وهنا

ربيع مرشد يمكن لذاكرة قاص مثلي أن تشطح في جهات المخيّلة جميعها، فمخيلة القاص مكان يمكن أن يحدث فيه أيّ شيء، هذا على الأقل ما

اطفأ المصور كاميرته، لكنها بقيت جالسة بثبات تمثال حجري بارد، تتشبث بإطار خشبي يجمع صور أبنائها، ثلاثة شبان جمعتهم لحظة الموت عندما اشتعل الرصاص في

”أنتَ للأرضِ أولاً وأخيراًكنتَ ملكاًأو كنتَ عبداً ذليلاكل نجمٍ إلى الأفولِولكنآفةُ النجم أن يخافَ الأفولا.” إيليا أبو ماضي اسمع:مات أهلي!لا