
كنا ثلّة من طلاب الجامعة في اجتماعٍ غير متجانس، مختلفين مناطقياً ودولياً، جمعتنا بالمصادفة البحتة طاولة في قهوة ما. بعد التعارف وفتح أحاديث عامّة مبتعدين
فهرس المحتويات 1. مقدمة يقف السوريون اليوم أمام سؤال مركزي: كيف نُعيد بناء وطنٍ مزّقته الجرائم دون أن نعيد إنتاج أدواتها؟ كيف نصوغ عدالة تُنصف،
حين لا تُطفئ تايلا شمعتها الأولى لا يعود العالم كما هو في الفيديو https://www.facebook.com/share/v/1JHRtTYzRK/ الذي تم نشره في الأمس لم نرَ مجرد أب وأُم مكلومَين
معتز فصيح سلّام في أوائل القرن العشرين، اختار جناح لينين داخل الحزب العُمّالي الاشتراكي الديمقراطي الروسي أن يتسمّى بـ“البلاشفة“ –
تأسست( baynana) بجهود اربعة صحفيين سوريين من محافظة درعا في الجنوب السوري وهم :أيهم الغريب : من بلدة تسيل درس
مالالا السوريةابنة حوران مزون المليحان أصغر سفيرة في العالم…..في عام ٢٠١٣ حملت (مزون المليحان) إبنة الأربعة عشر عاما كتبها المدرسية
ومثل حسام، كان من أصدقائي الذين قضوا في غيابي، توفّاهم القهر، حسام القضماني، عاطف ملّاك، ممدوح هلال.. كانوا أكثر اللائقين بحياةٍ كريمةٍ ومديدة، ألتحف بصورهم شالاً يدفّئ من طعنات البرد في أرضنا، المعشوقة والظالمة، في حلمنا بالعودة يوماً إليها ويلاقوننا ضاحكين..
ولدت في بلدة معربة ودرست المرحلة الابتدائية والثانوية في مدارس مدينة درعا ثم التحقت بجامعة دمشق، لتحصل على:1-إجازة في العلوم
من المسيفرة في الريف الشرقي لحوران حيث درس الاعلامي والكاتب السوري حسام الزعبي في مدارس درعا وحصل على بكالوريوس في
ما يحدّ واقعياً من فعاليّة المرأة الاقتصاديّة في الوضع السوري ويساهم في “تأنيث الفقر”، يعود حقيقةً لغياب البيئة الداعمة، والتحيّزات الجنسانيّة والاجتماعيّة
على أمل أن لا تبقى تلك الحكايات مجرد تقرير يرسل للإدارة، وفي أحسن الأحوال، مقالاً باسم مستعار .
عشرات و مئات الكتب تنتظر القراءة، قائمة طويلة بالأفلام التي نخطط لمشاهدتها، أفضل مواقع التصميم بالذكاء الصناعي، أشياء كثيرة نود شراءها عبر مواقع التسوق الإلكتروني. خلطات عجائبية علينا تجربتها.. الخ).
أما العلامات التجارية فتتفرغ اليوم تحديداً لقصفنا بجميع أنواع الإعلانات حيث يستبدل ملصق “Be sexy- كوني مثيرة” بملصق “Women are strong- النساء قويات” مما يحول كفاحنا من أجل الحرية إلى ذريعة محزنة للاستهلاك.
يرى البعض في الدراما مجرّد مواد ترفّه المشاهد وتُذهب عنه تعب اليوم، بينما تلعب الدراما في الحقيقة دوراً جوهرياً يفوق ذلك بكثير، فعلى مستوى معالجة قضايا المجتمع
أحد مواقع المواعدة على الإنترنت في إعلاناته الترويجية يقول: ( إحصل على الحب من دون أن تنتظر الصدفة)، (نستطيع أن نحب دون أن نقع في الحب ) ويعلق آلان باديو ساخراً : “إذاً…لا نشوة”.
تبيّن الدراسات الحديثة أنّ بعض الأمهات تضعف عندهن غريزة الأمومة، ولديهنّ مشاعر مختلفة تجاه فكرة الإنجاب والأمومة
يُستخدم مصطلح ذوي التحديات الخاصة لكل شخص مصاب بقصور كلي أو جزئي بشكل دائم أو لفترة طويلة من العمر في إحدى القدرات الجسمية أو الحسية أو العقلية أو التواصلية أو التعليمية أو النفسية إلى المدى الذي يقلل من إمكانية تلبية متطلباته العادية في ظروف أمثاله العاديين.
معتز فصيح سلّام في أوائل القرن العشرين، اختار جناح لينين داخل الحزب العُمّالي الاشتراكي الديمقراطي
معركة المسيفرة، الثورة السورية الكبرى، درعا والسويداء
كما العشب تنبتُ الحكايا والألغاز على عتبات الخِرَب، وحولها تحوم الأساطير فلا تدنو ولا تفارق، يخشاها أهلُ المكان قبل سواهم، يرحلون عنها على أمل السلامة
محطات مضيئة من تاريخ درعا والسويداء “من المهم أنّ نُدخل التاريخ في رؤوسنا ولكن الأهم أن نّخرج رؤوسنا منه”، لا يقصد “هيجل” بهذا التصريح أن
#اضاءاتوجوه من حوران………..مغامراً بمستقبله السياسي، وبسلامة أبنائه وعائلته، أصرَّ عبد اللطيف المقداد إبن مدينة بصرى، والنائب عن حوران في البرلمان السوري، على تنبيه سلطان الأطرش
#نادي_القراءة_مبادرةجسور“لا تولد المرأة امرأة ..بل تصبح كذلك”سيمون دوبوفوار حول مفهوم الجندر و تاريخ الحركة النسوية .قراءة في كتاب ( الجندر) للكاتبة عصمت حوسو تكتبها ل
#نادي_القراءةمن مبادرة #جسور قراءة في كتاب المفكر مصطفى حجازي ( التخلف الاجتماعي- مدخل الى سيكولوجية الإنسان المقهور)يكتبها ل صدى الجنوبالقارىء : مضرالإنسان المقهور عندما نتحدث
نحو مواطنة فاعلة إنّ التسارع في الأحداث والمجريات في العالم الناتج عن العولمة والتّطوّر التقني والتكنولوجي وسرعة الاتصالاتأدّى إلى تطور سريع ولافت في شتّى
في مبادرة مميزة بالتعاون مع منصة صدى الجنوب، وتحت عنوان “جسور” مجموعة من المشاركين/ات عبّروا عن رغبتهم بتأسيس نادٍ للقراءة التشاركية لمجموعة من الكتب المتنوعة،
رتّبتُ أولوياتِ الألغاز، فأسقطتُ التافهةَ منْ حساباتِي وتشبّثتُ باللغزِ الأكثرَ غموضاً.
ذلكَ الاسمُ، اللغزُ الأكبرُ: خالدة. وأضفْ إليها…أشجارَها.
تمنيتُ لو كان عمراني أكثر تماسكاً كي أمنع تسلل أصوات الجيران، أسمعُ صوت انتحاب الأسرّة كل يوم وهي تشتاق إلى احتضان الجسد بكل همومه وأفكاره.
كنا ثلّة من طلاب الجامعة في اجتماعٍ غير متجانس، مختلفين مناطقياً ودولياً، جمعتنا بالمصادفة البحتة طاولة في قهوة ما. بعد التعارف وفتح أحاديث عامّة مبتعدين
معتز فصيح سلّام في أوائل القرن العشرين، اختار جناح لينين داخل الحزب العُمّالي الاشتراكي الديمقراطي الروسي أن يتسمّى بـ“البلاشفة“ –
قراءة في الفيلم الفرنسي “تشريح سقطة”1 ناصر الحلبي هل كل سقوط يُرى بالعين؟ أم أن هناك أنواعاً أخرى من السقوط… لا ضجيجَ لها، ولا شهود،
د. مازن أكثم سليمان بعد مرور حوالي أربعة عشر عاماً على انطلاق الثورة السورية، وتحوُّلها إلى حرب دموية شنها النظام البائد ضد الشعب السوري، مُدمِّراً
المحامي: أيمن شيب الدين كتبت هذه المادة بتاريخ 14/4/2025 إنّ هول ما حلّ بالسّوريين من إجرام وانتهاكات لحقوق الإنسان، يجب أن ينتهي ويُعالج، وقبل الانطلاق
قد تبدو هموم النساء اللاجئات في أوروبا ترفاً مقارنة بما تعانيه نازحات الوطن أو لاجئات دول الجوار، لكن ازدحام الميديا بمظاهر الرفاهية والسعادة عند البعض، لا تلغي حقيقة معاناة كثيرات من العنف والتمييز والقهر والاكتئاب بصمت. إنّهن لا يجدن من يتحدث لغتهن للحصول على علاج أو دعم نفسي, وإن وجد فإن تكلفته مرتفعة لايغطيها غالباً الضمان الصحي. ومع الذكريات القاسية التي حملنها، تعيش نساء كثر حياة محمّلة بتهديدات المجتمع المهاجر والعصا التي تلوح لهنّ من خلف البحر الذي نجونَ من الغرق فيه، ليغرقن في مشكلات لا تنتهي.
تقترح هذه النظرة أن موجوداً طبيعياً ما لا يمكن نقده والحكم عليه من منظور معياري للجمال، فالزهرة أو العصفور جميل بما يثيره في النفس من ارتياح أو سرور، أي بالتلقي الحسي البسيط لجماله. والحال هذه، ألم يكن يجدر بالجمال الجسدي أن يظل معطىً محسوساً بصورة تلقائية؟ من أين ظهرت إذاً معايير الجمال؟