
المخدرات في درعا..سوق للتصريف، أم طريق عبور؟
فريق صدى الجنوب……على مرأى من عيون السلطة انتشرت تجارة المخدرات في درعا وأصبحت ظاهرة تعصف بجسد المجتمع، منافية للعرف الديني والاجتماعي والأخلاقي الذي تربى عليه
فريق صدى الجنوب……على مرأى من عيون السلطة انتشرت تجارة المخدرات في درعا وأصبحت ظاهرة تعصف بجسد المجتمع، منافية للعرف الديني والاجتماعي والأخلاقي الذي تربى عليه
صدى الجنوب …..بلغ انتشار المخدرات والإتجار فيها في محافظة السويداء حداً بات يهدد فيه قلب المجتمع المحلي ويهدد ثوابته ومنظومته الأخلاقية، عبر استهدافه فئة كبيرة
سالم ناصيف..بلغت الحالة الاقتصادية التي تعيشها سوريا بشكل عام، والجنوب السوري بشكل خاص، حداً ينذر بكارثة انسانية قد تتخطى حدود الفقر وتدفع بمعظم السكان إلى
ضياء الصحناوي…بعد أن أنهكتهم البطالة، سجل آلاف الشبان من محافظة السويداء أسماءهم لدى العديد من المستقطبين الذين يعملون لصالح شركات أمنية روسية ومحلية متعددة للحصول
محمود حسن حوران أو (حورين) وتعني في الآرامية بلد الكهوف، ووردت في التوراة باسم (باشان) أما الرومان فسموها (مملكة إهراءات روما) لوفرة محاصيلها وجودة قمحها.تعد
علياء الجابر التراث ذاكرة لاوعينا، حكايا الجدّات ومشاعر الأسلاف، و صوت الماضي الذي يملأ المكان حولنا ويربط قلوبنا بجذورها البعيدة التي ماتزال تنمو ولم نزل
مادة ل محمد الحمادي تقاسمت درعا والسویداء تاریخ حوران مناصفة: القمح والأغاني والغزاة.ومثلما لم یعد یعرف الأحفاد الیوم من صاحب “المنسف” أھل السهل أم أھل
في اللغة الآرامية (حورين) بلد الكهوف.وفي اللغة السبأية بمعنى البلد الأسود أما الأشوريون فسموها (حوراونو) في حين سماها اليونان و الرومان (أورانتس) وقد ورد ذكرها
ضياء الصحناوي . .يُرجع العديد من الأهالي في السهل والجبل جذر المشكلة الحقيقية بين “بصرى”، و”القريا” إلى حادثة جرت في سبعينيات القرن الماضي، والتي راح