جرائم الشرف في السويداء، متى تتحقق العدالة؟
تقرير أمل الحاصباني في ظل تزايد النقاشات حول ما يسمى بـ (جرائم الشرف) في محافظة السويداء، تُطرح العديد من الأسئلة حول أصول هذه الجرائم، والموقف
تقرير أمل الحاصباني في ظل تزايد النقاشات حول ما يسمى بـ (جرائم الشرف) في محافظة السويداء، تُطرح العديد من الأسئلة حول أصول هذه الجرائم، والموقف
لجين العرنجي- صدى الجنوب المسرح الروماني في شهبا، والمسرح الكبير في مدينة السويداء، مسرح قنوات، ومدرج السويداء الصغير( الأوديون) الذي اكتشف منذ أقل من 50
“بعد مرور عام على احتجاجات محافظة السويداء، كان حضور النساء لافتاً في جميع النشاطات السلميّة، ولم تغب صور النساء عن الصفوف الأولى في جميع
من المفارقة بمكان هامش الحرية والانفتاح في تناول التراث العربي الإسلامي لموضوع الجنس. إذ تزخر المكتبة العربية بما يزيد عن 39 مؤلف وصلنا في علم الباه.
إن الأرقام المتصاعدة لتلك الحالات خير دليل على انتشار ظاهرة الطلاق، ورغم أنّ الروافع الحقيقية لبقاء واستمرار الحياة الزوجية، هي خلق بيئة اقتصادية مستقرة لكلا الطرفين
ما يحدّ واقعياً من فعاليّة المرأة الاقتصاديّة في الوضع السوري ويساهم في “تأنيث الفقر”، يعود حقيقةً لغياب البيئة الداعمة، والتحيّزات الجنسانيّة والاجتماعيّة
على أمل أن لا تبقى تلك الحكايات مجرد تقرير يرسل للإدارة، وفي أحسن الأحوال، مقالاً باسم مستعار .
عشرات و مئات الكتب تنتظر القراءة، قائمة طويلة بالأفلام التي نخطط لمشاهدتها، أفضل مواقع التصميم بالذكاء الصناعي، أشياء كثيرة نود شراءها عبر مواقع التسوق الإلكتروني. خلطات عجائبية علينا تجربتها.. الخ).
أما العلامات التجارية فتتفرغ اليوم تحديداً لقصفنا بجميع أنواع الإعلانات حيث يستبدل ملصق “Be sexy- كوني مثيرة” بملصق “Women are strong- النساء قويات” مما يحول كفاحنا من أجل الحرية إلى ذريعة محزنة للاستهلاك.
ظروف الحرب وتبعاتها، الواقع الذي فَرَضه النزوح، موت أو غياب الزوج والمعيل والسند، ومن ثم تدهور الواقع الاقتصادي والمعيشي في عموم البلاد. كل ذلك فرض على الكثير من النساء تحمل أعباء الحياة بمفردهن