
التكافل الاجتماعي في حوران
أسامة المقداد “نَفَس الرجال بيحيي الرجال” عبارة شعبية دارجة على لسان أهالي منطقة هضبة حوران ، وهي مثل يراد به التعبير واقعياً عن قيمة التعاون
أسامة المقداد “نَفَس الرجال بيحيي الرجال” عبارة شعبية دارجة على لسان أهالي منطقة هضبة حوران ، وهي مثل يراد به التعبير واقعياً عن قيمة التعاون
ولدت في بلدة معربة ودرست المرحلة الابتدائية والثانوية في مدارس مدينة درعا ثم التحقت بجامعة دمشق، لتحصل على:1-إجازة في العلوم الحيوية الكيميائية2-دبلوم تأهيل تربوي3- دبلوم
تأسست( baynana) بجهود اربعة صحفيين سوريين من محافظة درعا في الجنوب السوري وهم :أيهم الغريب : من بلدة تسيل درس الادب العربي في جامعة دمشق
صدى الجنوب …..” الخطف، إجرام يهدد محافظتي درعا والسويداء”…….تحتكر الدولة العنف والسلاح، وتمارس من خلال هذا الاحتكار واجبها الأساسي بحماية المواطنين/ المجتمع/ عبر تطبيق القانون
فريق صدى الجنوب……على مرأى من عيون السلطة انتشرت تجارة المخدرات في درعا وأصبحت ظاهرة تعصف بجسد المجتمع، منافية للعرف الديني والاجتماعي والأخلاقي الذي تربى عليه
سالم ناصيف..بلغت الحالة الاقتصادية التي تعيشها سوريا بشكل عام، والجنوب السوري بشكل خاص، حداً ينذر بكارثة انسانية قد تتخطى حدود الفقر وتدفع بمعظم السكان إلى
نوار زيدان….تتشكل الثقافة بما هي الحصيلة الناتجة عن تفاعل الإنسان مع بيئته من تراكم الخبرات الماديّة والمعنوية لمجمل الأنشطة الإنسانيّة، والخبرة بهذا المعنى تصبح شرطاً
مادة ل محمد الحمادي تقاسمت درعا والسویداء تاریخ حوران مناصفة: القمح والأغاني والغزاة.ومثلما لم یعد یعرف الأحفاد الیوم من صاحب “المنسف” أھل السهل أم أھل
تشكّل العلاقة بين محافظتي درعا والسويداء، وسعي العقلاء الحثيث من كلا الطرفين لدرء الفتن التي حِيكت لهما خلال العشر سنوات الماضية نموذجاً سورياً مهماً في
ضياء الصحناوي . .يُرجع العديد من الأهالي في السهل والجبل جذر المشكلة الحقيقية بين “بصرى”، و”القريا” إلى حادثة جرت في سبعينيات القرن الماضي، والتي راح