
رحيل معلم المواطنة
حسان عبّاس ( 1955- 2021) الأستاذ الجامعي والناقد السوري ومؤلف للعديد من الأبحاث والدراسات . حاز في العام 1992 على شهادة الدكتوراه في النقد الأدبي

حسان عبّاس ( 1955- 2021) الأستاذ الجامعي والناقد السوري ومؤلف للعديد من الأبحاث والدراسات . حاز في العام 1992 على شهادة الدكتوراه في النقد الأدبي

في اللغة الآرامية (حورين) بلد الكهوف.وفي اللغة السبأية بمعنى البلد الأسود أما الأشوريون فسموها (حوراونو) في حين سماها اليونان و الرومان (أورانتس) وقد ورد ذكرها

ضياء الصحناوي . .يُرجع العديد من الأهالي في السهل والجبل جذر المشكلة الحقيقية بين “بصرى”، و”القريا” إلى حادثة جرت في سبعينيات القرن الماضي، والتي راح

سارة حسن …..الذاكرة الجمعية: بوصلة محافظتي درعا والسويداء…. تُعرَّف الذاكرة الجمعيّة بأنها الطريقة التي تتذكر بها الجماعات تاريخها, أي أنها ظاهرة مجتمعية ذات بعد جمعي،

هيام حمد الزي الشعبي لغة المكان،وترجمة لمفردات الطبيعة على شكل ألوان و حياكة و تطريز.يُخفي أسراره، ويُظهر مهارةَ و رفعةَ و ذوق صانعيه،مهارة انتقاء الألوان

محمد الحمادي ………..ترصد دراسات أجرتها منظمات تابعة للأمم المتحدة ارتفاعا متزايدا في نسبة البطالة في سوريا بلغت 83%، فيما سجل عداد الفقر نسبة 90%، هذه

د. فندي أبوفخر ……….تمهيد: إن من يقرأ بعض المصادر العثمانية، وما دونه الرحالة الأوروبيون الذين زاروا حوران في القرن التاسع عشر ، مثل بركهردت الذي

نوار زيدان…… لم تتأتى القيمة الإيجابية التي يتضمنها مفهوم “الجيرة” عبر تاريخ حدوثه من التصورات الهشّة للأفراد والجماعات, بل إنّ هذه القيمة ولدت تاريخياً من

أوائل العام ١٩٦٥ دخل رسول إلى مكتب مدير التربية الشاب في مدينة “السويداء” وطلب منه السفر إلى “دمشق” بأسرع وقت للقاء رئيس الدولة،من دون أن يخبره هذا الرسول بأية تفاصيل أخرى،

يتوالى قرع طبول الحرب إعلاميا، على الساحة السورية عموما ،وجنوبا بشكل أكثر خصوصية، وهي لم تتوقف بأشكالها وأدواتها، منذ سنوات بين اللاعبين الإقليميين والدوليين، لكن جديدها يشي أن ثمة شر مستطير يجب البحث في خياراته