
هل حقاً نخاف من أسئلة أطفالنا؟
نادراً ما ينتبه الوالدان إلى أنّ سلوك طفلهما ينطلق من سلوكهما نفسه، وأنّ قذف المسؤوليّة على الأطفال، ما هو إلّا تبرؤٌ من واجبهما تجاه نموهّم النفسي والمعرفي
نادراً ما ينتبه الوالدان إلى أنّ سلوك طفلهما ينطلق من سلوكهما نفسه، وأنّ قذف المسؤوليّة على الأطفال، ما هو إلّا تبرؤٌ من واجبهما تجاه نموهّم النفسي والمعرفي
إذا أخذنا الجنس مثالاً، فإن قانون المنع يضيق مع الأطفال لينحصر في هذا التابو بالدرجة الأولى، ويطال كل ما يتعلق بتشويه المعرفة حول الجنس سواء بيولوجيا، أو اجتماعيا، أو نفسيا، “وسوف يتكوّن وعي زائفٌ خاص بالجنس، وكل ما يتعلق به من قضايا
تناهت إلى سمعي جمل كثيرة، مثل: “غابت شمسي على بكير”.. “ما بيعرف شو لون جسمي”.. “وحياتك من تحت اللحاف وبس”. لم أكن أعرف أنه يجب أن أحمل كفني على يدي إذا تجرأت على السؤال أو الاستفسار
يقول المهاتما غاندي “إذا أردنا أن نعلّم السلام الحقيقي في هذا العالم، ونخوض حرباً ضد الحرب علينا أن نبدأ بأطفالنا”
دراسة بحثية حول أساليب التنشئة الجنسية الأسرية السائدة و أثرها في تغذية جذور العنف ضد المرأة
سؤال مركزي حول الوعي الجنسي كشرط لازم لفهم التكامل بين الذكورة والأنوثة، ويستوجب ذلك إعادة التفكير والتقييم في التنشئة الاجتماعية والجنسية في مجتمعاتنا التي لم تحقق التحول الديمقراطى، ولا تزال بعيدة عن الإصلاحات القانونية والتشريعات التي تعزز المساواة وتدعم حقوق المرأة على وجه التحديد. مع بقاء السؤال هل هي كافية؟
من المفارقة بمكان وضع العلمانية في سلة الإلحاد، فالمصطلح نحته المفكر الإنكليزي (جورج هوليوك) منتصف القرن التاسع عشر أساساً للتمايز عن الإلحاد والافتراق عنه، في
في العالم الحقيقي لا أحد يحقق إنجازاته قبل منتصف العمر
وبكونك في الثلاثينات وتشعر بالإحباط أنك لم تحقق إنجازات كبيرة فهو فقط عندما تكون لاعب كرة قدم، فهو العمر الذي ستبدأ تخسر فيه فرصك كل يوم
يذكر “إيان وات” دور النساء في نشوء الرواية، أمّا تاريخ الرواية فيقول: إنّ الرواية كانت تمنح الفرد، والمرأة بوجه خاص، أي المرأة كشخصية روائية تمثل الوجه الجديد لها، قيمتها الإنسانية وفردانيتها، التي تتيح لها الظهور كشخصية مستقلة تملك إسماً.
إنّ توق المرأة إلى الحرية والانعتاق يجب أن يوازيه توق الرجل إلى ذلك أيضا، فكلاهما ضحية القيود الفكرية والسياسية والاجتماعية والدينية نفسها، وهي سبب حرمان الرجل والمرأة من إنسانيتهما الحقّة،