
ماذا لو كانت المرأة ربع المجتمع؟
لنتصور أي دفعة خلّاقة يمكن أن ندفع الحياة بها لو كانت المرأة في مكانها الصحيح.
لنتصور أي دفعة خلّاقة يمكن أن ندفع الحياة بها لو كانت المرأة في مكانها الصحيح.
“في الرد على سؤال هتلر: كيف أصنع مجتمعاً يصدقني؟ يجيبه كوبلز: أعطني إعلاماً بلا ضمير، أخلق لك مجتمعاً جاهلاً”. يُعدّ العماء الجندري أحد تمظهرات
تناولنا في الجزء السابق من هذا المقال الأرضية الأيديولوجية التي يُنظر من خلالها للفروق بين الفصحى والعاميات، وفي هذا الجزء سنتناول المجالات أو الدوائر
العاميات واللهجات المحكية اليوم عند الناطقين بالعربية ينظر إليها نظرة دونية، ذلك أن اختلافاتها فيما بينها من جهة واختلافاتها عن الفصحى من جهة ثانية
الزمن في اللغة العربية غيره في نحوها وقواعدها، اللغة تستطيع أن تعبر عن مختلف أشكال الزمن ومفاهيمه، لكن النحو العربي لا يعبر إلا عن الزمن الخطي (ماض، حاضر، مستقبل)
لا مشكلة في بنية الجملة الاسمية، فهي تقوم بوظائفها اللغوية كاملة، المشكلة حسبما سيعرض هذا المقال تكمن في تسميتها، فتسميتها ترتكز إلى معايير وضوابط
وجد (ابن الهيثم) أن الموقع المناسب لإقامة السد لم يكن تحت سيطرة الدولة الفاطمية ولا ينفع إقامته بموقع آخر، وعادا من رحلتهما خائبيَن وخائفيَن من ردة فعل (الحاكم)، وعلى إثر ذلك ادّعى عالِمُنا هنا الجنون، فأمر (الحاكم) بسجنه
هذا المجتمع الذي نحلم فقط نحلم أن نستطيع أن نقفز به قفزة و احدة أو حتى على مراحل، خمسين سنة للوراء، إلى النكسة أو ماقبل النكسة بقليل، بعد أن أصبحت أيامنا كلها نكسات.
أنظر في ذاك الطريق المستقيم لأرى الناس يمرون من أمام بيتنا متحاشين النظر إليّ وإليه وقد باتت حجارته سجّيلاً في يوم القيامة
لطالما اعتقدت أن ابتسامات البشر أهم من هوياتهم، فهي نادراً ما تتغير. وَرثتُ ذلك الهوَس بقِراءةِ الابتسامات عن جدتي العمياء، كانت تَبتسم كلما بادرها أحد بابتسامة، وتقول كلما سألتها عن سرِّ رؤيتها الابتسامات وهي الضريرة: للابتسامة رائحة تبلغ الأعماقِ عندما تكون حقيقية