
الحضور الشاحب للمرأة.من اللغة،إلى التاريخ والثقافة
وعندما بني برج ايفل نقش عليه اسم 72 عالماً ساهموا ببنائه، ولم ينقش اسم صوفي التي وضعت نظرية مرونة المعادن، ربما لنفس سبب رفض دخولها في الأكاديمية

وعندما بني برج ايفل نقش عليه اسم 72 عالماً ساهموا ببنائه، ولم ينقش اسم صوفي التي وضعت نظرية مرونة المعادن، ربما لنفس سبب رفض دخولها في الأكاديمية

تبيّن الدراسات الحديثة أنّ بعض الأمهات تضعف عندهن غريزة الأمومة، ولديهنّ مشاعر مختلفة تجاه فكرة الإنجاب والأمومة

تتلاعبُ بك؛ تلاعبَ الخبراءِ بالبورصةِ العالميّة، يصيرُ حينها كلُّ شيءٍ مقروناً بتلكَ التّسميات الفاضحة؛ الأغنياء أو الفقراء.. لا شيءَ بينهما؛ سوى دماركَ الشخصيّ وهيبتكَ الخفيفة.

يطمح هذا الدليل الإرشادي إلى تقديم رؤية منهجية مبسطة حول مفاهيم التربية الجنسية الأساسية للطفولة. وإلى إبراز أهميتها، وعواقب غيابها على مستقبل الأطفال

رتّبتُ أولوياتِ الألغاز، فأسقطتُ التافهةَ منْ حساباتِي وتشبّثتُ باللغزِ الأكثرَ غموضاً.
ذلكَ الاسمُ، اللغزُ الأكبرُ: خالدة. وأضفْ إليها…أشجارَها.

قد تبدو هموم النساء اللاجئات في أوروبا ترفاً مقارنة بما تعانيه نازحات الوطن أو لاجئات دول الجوار، لكن ازدحام الميديا بمظاهر الرفاهية والسعادة عند البعض، لا تلغي حقيقة معاناة كثيرات من العنف والتمييز والقهر والاكتئاب بصمت. إنّهن لا يجدن من يتحدث لغتهن للحصول على علاج أو دعم نفسي, وإن وجد فإن تكلفته مرتفعة لايغطيها غالباً الضمان الصحي. ومع الذكريات القاسية التي حملنها، تعيش نساء كثر حياة محمّلة بتهديدات المجتمع المهاجر والعصا التي تلوح لهنّ من خلف البحر الذي نجونَ من الغرق فيه، ليغرقن في مشكلات لا تنتهي.

تقترح هذه النظرة أن موجوداً طبيعياً ما لا يمكن نقده والحكم عليه من منظور معياري للجمال، فالزهرة أو العصفور جميل بما يثيره في النفس من ارتياح أو سرور، أي بالتلقي الحسي البسيط لجماله. والحال هذه، ألم يكن يجدر بالجمال الجسدي أن يظل معطىً محسوساً بصورة تلقائية؟ من أين ظهرت إذاً معايير الجمال؟

“من الشائع في مجتمعاتنا أن يقال للطفل افعل كذا لأبقى أحبك، أو لا تفعل كذا وإلا لن أحبك أو سأتوقف عن حبك”. من المهم التأكيد هنا أن الطفل في مرحلة عمرية مبكرة لا يستطيع التمييز في دلالات ومقاصد الكلام، وعبارات من هذا النوع لها أثر نفسي سلبي عليه، تجعله يشعر بتهديد فقدان محبة أهله له.

إن هذه المهارات التي تلزم مناخاً جيداً ومتناغماً، سينتج عنها الفرد الفاعل والمؤثر، أو الفرد المدرك لحقوقه وواجباته، ومن خلال هذا الفرد، ستتأسس اللحظة الديمقراطية المستمرة، اللحظة التي لن نشعر فيها أننا فائض مجانيّ عن حاجة الحياة.

هالكم خشبة وشادر للي اسمها خيمة، عم تسبح فيها المي من فوق وتحت، ما عنا شي نتدفا عليه. أخواتي صغار، وأبي مريض ما فينو يشتغل ، أنجبرت أنا وأخي نترك المدرسة و نشتغل ببيع المحارم بالشوارع ، لحتى نقدر نعيش ونأمن دوا لأبي . وكلشي صاير غالي “.